Islamisches Zentrum Schwerin e.V.
 
  Home
  ألصفحـــة العربيـــة
  => من نحن
  => القرأن الكريم
  => احكام الترتيل
  => قواعد الترتيل والتجويد
  => التفسير المختصر للقرأن الكريم
  => القرأن واهل البيت(ع
  => أهل البيت ع
  => بطلة كربلاء
  => الأمامه
  => مسائل عقائديه
  => حديث الكساء
  => المستبصرون
  => مصطلحات فقهيه
  => مصطلحات اخلاقيه
  => مختارات من نهج ألبلاغه
  => علماء أعلام
  => كتب متفرقه
  => بحوث عقائديه
  => المكتبه العقائديه
  => صوتيات-القرأن الكريم-1
  => صوتيات-القرأن الكريم2
  => مرئيات-محاضرات 1
  => مرئيات -المحاضرات 2
  => مرئيات-محاضرات3
  => صوتيات-المحاضرات
  => صوتيات-المحاضرات-2
  => صوتيات -المحاضرات 3
  => صوتيات-المراثي
  => صوتيات-المراثي-2
  => مرئيات=المسلسلات والافلام-1
  => أفلام ومسلسلات -2
  => صوتيات-الادعيه
  => من حكم أمير المؤمنين ع
  => مواقع اسلاميه
  => مواقع شخصيه لعلماء وخطباء
  => ومضات 1 - 15
  => ومضات 16 - 30
  => طب المعصومين
  => تواريخ اهل البيت (ع
  => مواقيت الصلاة
  => تعليم الصلاه -فديو
  => الصلاة للمبتدئين -1
  => الصلاة للمبتدئين-2
  => ركن الاطفال-1
  => ركن الاطفال-2
  => ركن الاطفال-3
  => مجلة مجتبى للاطفال
  => مجلة صادق الالكترونيه للاطفال
  => سلسة قصص الائمه للاطفال
  => صور ونشاطات
  => صور ونشاطات 2
  => أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام
  => زيارة عاشوراء
  => دعاء كميل
  => قصائد خالده-1
  => قصائد خالده-3
  => قصائد خالده-4
  => قصائد خالده-5
  => قصائد خالده-6
  => عقيلة بني هاشم
  => -1أصحاب الائمه المعصومين
  => أصحاب الائمه المعصومين-2
  => أصحاب الائمه المعصومين-3
  => أصحاب الائمه المعصومين-4
  => رسائل الزوار
  => قالوا في الحسين ع
  => مناضرات -1
  => مناضرات-2
  => المكتبه العامه
  => المكتبه العامه-2
  => مناسبات اسلاميه
  => Titel der neuen Seite
  صفحه به زبان فارسی
  اردو میں صفحه
  ACHTUNG! ACHTUNG!
  Wir über uns
  Bekanntmachungen, Termine und Veranstaltungen
  Statements, Presseerklärungen
  Termine
  Veranstaltungen (Berichte)
  Tage der Offenen Moschee
  SCHULE
  Schule: aus dem Arabisch-Unterricht
  Schule: aus dem Religionsunterricht
  Islam - was ist das eigentlich?
  Rassismus im Islam
  Q & A (Fragen & Antworten)
  Was ist eigentlich "Schia"?
  Quellen zur Schia und ihrer Lehre
  Muḥammad (sawaws) und das Prophetentum
  Die Ahlul Bait (as)
  Der Qur'ân
  Hadith
  Das Gebet
  Freies Gebet - Du'a'
  Munajat und Ziyarat - flehende Gebete und Lobpreisungen
  Gebetszeiten
  Kalender
  Islamiyyat
  Ramadaniyat
  Muharramiyyat - Aschura
  Nichtmuslime über Imam Husain (as)
  Bildergalerie
  Gedichte und Literarisches
  Schwestern-Salon
  Kinder-Spielecke
  Gästebuch
  Schweriner Muslim-Forum
  Seiten-Übersicht (Sitemap)
  Links
  Kontakt
  Impressum
-1أصحاب الائمه المعصومين

هشام بن الحكم ( رضوان الله عليه 

 

 


ولادته
ونشأته :
ولد هشام في الكوفة ، ونشأ في واسط ، وكان يعمل في التجارة في
بغداد ، ثُمَّ انتقل إليها في أواخر عمره ، واستقر فيها
.
اختص بالإمام الصادق
( عليه السلام ) منذ بداية شبابه ، وبلغ من منـزلته عنده أنَّه كان يقدّمه على شيوخ الشيعة في وقته .

مكانته العلمية :
برع في علم الكلام والجدل ، حتّى فاق جميع أصحابه ، وكان
الإمام الصادق ( عليه السلام ) يرجع بعض النّاس إليه في المناظرة والكلام ، ويشجعه على ذلـك .
لازم بعد وفـاة الإمام الصادق ( عليه السلام ) ابنه الإمام الكاظم
( عليه السلام ) ، وأصبح من خلّص أصحابه .
له الكثير من المناظرات مع علماء عصره
الذين عرفوا بقوّة المناظرة ، فكان العلماء يقصدونه لذلك ، وهو كذلك يقصد علماء الأمصار ورؤساء الحلقات العلمية للمناظرة ، طلباً لإظهار الحق ودحضاً للباطل .
حاول العباسيون الفتك به ، بعد أن اشتهر بقوّته في المناظرة ، وبروزه في الدفاع
عن مذهب أهل البيت ( عليهم السلام ) ، ففرّ إلى الكوفة ، ونزل متخفياً عند بشير النبال .

اقوال الائمة فيه :
قال فيه الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ( ناصر بقلبه
ولسانه ويده
) .
وقال فيه الإمام الرضا ( عليه السلام ) : ( رحمه الله ، كان
عبداً ناصحاً أوذي من قبل أصحابه حسداً منهم له ) ، كما أشار به العلاّمة الحلّي بقوله : ( ... وهذا الرّجل عندي عظيم الشأن ، رفيع المنـزلة ) .

مؤلفاته :
له عدّة مؤلفات ، منها : كتاب علل التحريـم ، كتاب الفرائض ، كتاب
الإمامة ، كتاب الدلالة على حدث الأجسام ، كتاب الردّ على الزنادقة ، كتاب الردّ على أصحاب الإثنين ، كتاب التوحيد ، كتاب الردّ على هشام الجواليقي وغيرها .

وفاته :
بعد فِراره إلى الكوفة من ملاحقة العباسيين ، مرض هشام مرضاً شديداً ،
فأوصى بشيراً بأن يحمله بعد موته وتجهيزه ، ويضعه في ساحة الكناسة ليلاً ، ويكتب عليه رقعة فيها : ( هذا هشام الذي يطلبه الخليفة هارون الرشيد مات حتف أنفه
) .
وكانت وفاته سنة 179 هـ ، بعد شهادة الإمام الكاظم ( عليه السلام
) .

 

هاشم المِرْقال ( رضوان الله عليه )

 

 


اسمه
ونسبه :
هو هاشم بن عُتْبة بن أبي وقّاص - مالك - بن أُهَيب بن عبد مُناف
بن زهرة .. بن نِزار بن معدّ بن عدنان .
وكان يُكنّى بـ( أبي عَمرو ) و( أبي
عُتبة ) ، ويُعرَف بـ( المِرْقال ) ، لأن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال له : أرقِلْ يا ميمون .
أو لأنَّه كان يُرقِل في الحرب أي : يُسرع ، من الإرقال وهو
: ضَرْبٌ من العَدْوِ .

ولادته ونشأته :
لعلَّ الذي يُستقرَب في ولادة هاشم المِرقال أنَّ ولادته كانت سابقة
على سنة ( 15 ) قبل الهجرة ، كأن تكون متراوحة بين ( 25 ) و( 30 ) قبل الهجرة النبوية المباركة .

إيمانه وولاؤه :
رغم أنَّ أباه كان من أشدِّ الناس على النبي ( صلى الله عليه
وآله ) فقد كان هاشم المرقال من خيار الصحابة الذين وفَوا لله ولرسوله ( صلى الله عليه وآله ) ، وثبتوا على القول بإمامة أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) .
قال
الإمام الصادق ( عليه السلام ) :
(
كانَ مَعَ أمير المؤمنين ( عليه السلام ) مِن
قُريش خَمسة نَفَر ، وكانت ثَلاث عشرة قبيلةٍ مع مُعاوية .
فأمَّا الخمسة
: فمحمَّد بن أبي بكر ، أتَتْه النَّجابة من قِبَل أمِّهِ أسماء بنت عُمَيس ، وكان معه هاشم بن عُتبة بن أبي وقَّاص المرقال .. ) .
إنَّه إذن أحد خمسة مؤمنين
مقابل ثلاث عشرة قبيلة منحرفة .

شجاعته وبطولاته :
كان هاشم المرقال من المحاربين القدماء ، ذوي التجارب
والخبرات الحربيَّة الطويلة ، حتى أصبح من كبار القادة وأصحاب الخطط الحربيَّة .
وخلال حروب الشام أثبتَ المرقال قدرته القتاليَّة ، وكذا حين كان يقود فرقة من
فرق الفرسان في اليرموك ، وقد ذهبت إحدى عينيه .
وكان شارك في فتوح العراق ،
وشُهِد له في القادسيَّة بأدواره الفاعلة الحاسمة ، وكذا في فتحه جُلولاء ، ومسيره إلى حُلوان فاتحاً لها .
وكذلك في أذربيجان ، ثمَّ كانت صِفِّين ، حيث ضُرب به
المثل فيها بشجاعته وتضحيته وإقدامه .

شِعره :
لقد كان هاشم المرقال من شعراء الحروب والفتوح الإسلامية ، يحمل هموم
الجهاد ، ويهمُّه محاكاة الوقائع الحربيَّة أكثر من اعتنائه بتصوير موقف آخر ، ثمّ هو شاعر رساليٍّ هادف ، يحمل عقيدةً يدافع عنها ببدنه وقلبه ولسانه .
وقد ظهر
ذلك منه واضحاً في عهد خلافة الإمام عليٍّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، فصوَّر في تلك الفترة ما يتعلَّق بالأحداث الخطيرة من تاريخ الإسلام والمسلمين .
وقد تصدّر
موضوع الولاية والبراءة معظمَ أغراضه الشعرية ، وهما المحوران اللذان شَغَلا مساحة واسعة من الفكر الإسلامي .
فتغنَّى بمناقب أمير المؤمنين ( عليه السلام
) وأمجاده ، وانتقد أعداء البيت النبوي الشريف .
ولا يفوتنا أن نشير إلى ضياع قسم
من شعر المرقال فيما ضاع من الشعر .

شهادته :
استشهد هاشم المرقال ( رضوان الله عليه ) في معركة صِفِّين ، حين حمل
عليه الحارث بن المنذر غفلة ، فطعنه طعنة بلغت جوفه .
لكنَّه ( رضوان الله عليه
) لم يكف عن القتال ، فقد حمل جراحاته وتقدَّم ، وقُطعت رِجله ، فجعل يقاتل مَن دَنَا منه وهو بَارِكٌ على الأرض .
أثَّر فقدانه في أهل العراق أشدَّ التأثير ،
وقبلهم أحزنَ أميرَ المؤمنين عليّاً ( عليه السلام ) حُزناً شديد .
فوقف ( عليه
السلام ) عليه مفجوعاً ، فدعا له ، وترحَّم عليه ، ورثاه وأصحابَه الشهداء ، وقد كان عمَّار بن ياسر ( رضوان الله عليه ) قد استُشهد أيضاً في المعركة .
وبكى
( عليه السلام ) على المرقال وعلى عمَّار ، ودفَنَهُمَا بثيابهما ، ولم يغسِّلهما ، إذْ هُمَا شهيدان ، وصلَّى عليهما.

 

 

 

 
 
   
Heute waren schon 95 Besucher (138 Hits) hier!